Facts About معنى الحياة في العالم الحديث Revealed

Wiki Article

التسوق والدفع الآمن موقعنا آمن ويتوافق مع أفضل سياسات الخصوصية والأمان.

"الاكتئاب ليس مرضًا عاديًا، بل هو طريقة لصياغة الذات والتعرّف عليها، ونتيجة للفشل "في تحقيق مطالب الاستقلالية والحرية الشخصية التي يفرضها المجتمع المعاصر على الفرد"" ص١٠٧

"... عند التأمل سنجد أن هذا الاستعمال -النافي لسؤال المعنى أو المتشكك فيه- إما أن يكون تعبيرًا عن الانخراط في التصوُّر الحداثي نفسه، والتأثر الفعلي بآثاره، الناتجة عن تشوُّش الرؤية الكلية الدينية للعالم أو رفضها، أو فقدان تأثيرها في السلوك أو تلاشيها الجزئي، ... وإما أن يكون تعبيرًا عن غياب دلالة الفعل المعين أو ضعفها أو اضطرابها، وغموض الارتباط الدلالي بين الرؤية الكلية والمغزى العام من الوجود والحدث الجزئي .

معنى الحياة في العالم الحديث أ. عبدالله بن عبدالرحمن الوهيبي ص٨١

"... كثيرا من المختصين في العلوم التجريبية يعترفون بغربة العلوم عن أسئلة المعنى ... وحتى حين يُقدِّم العلم إجابات يظهر أن هذه الإجابات (سخيفة جدا) يصعب التعامل معها بجديَّة".

لقد استفدت كثيرًا من هذا المقال. فشكرًا لصاحب المقال وللمترج...

وقد تبلورت هذه الموجة فيما سمي بـ"الثورة الفردانية الثالثة" التي ظهرت منذ نهاية التسعينيات وأوائل الألفية الجديدة، وهي تتمحور حول "حاجة المرء إلى إعادة إعطاء معنى لحياته الشخصية، عبر الاشتغال على الذات".

كن أول من يقيم “معنى الحياة فى العالم الحديث”إلغاء الرد

تسجيل الدخول حساب جديد الرئيسية الأخبار كتبنا كتب تمت قرائتها كتب موصى بها الدليل الإرشادي كيف نقرأ؟ ساهم في الوقف من نحن اتصل بنا تسجيل الدخول حساب جديد

مبدع كما أنت دائما يا دكتور عبدالله زادك الله توفيقاً وتألقا...

فالحب الفاضل هو ما كان لله وبالله، وهو الحبّ الوحيد الذي يقدّر له الخلود الأبدي، ولا يضره الانقطاع المؤقت بالموت، أما المحبات الأرضية فقلّما تخلو من التنغيص والكدر، فإن كملت انقطعت عن قريب، بملل أو موت أو سوى ذلك.

فريق كاتب و كتاب جزاكم الله خيرا معكم عدت ثانية للاستمرارية و المصابرة على القراءة مرة أخرى و أعترف أن مشتتات العصر و أعني بها كانت قد اختطفتني من هوايتي الأولى نور الإمارات و القراءة، معكم عدت و كان بفضل الله ثم فضلكم عودا أحمد. مهما حاولت أن أعبر لكم عن شكري و عرفاني على فكرة كاتب و كتاب، و على اختياركم لكتاب "معنى الحياة في العالم الحديث" للأستاذ /عبدالله الوهيبي حفظه الله لن أوفيكم حقكم من الشكر. حياكم الله

يبرز سؤال معنى الحياة ويبدو مشروعًا وملحًا لأسباب عديدة، منها عدم كفاية الحياة الظاهرة، وحتمية الموت والفقد –كما سبق-، وكذلك حتمية التعب والآلام بأشكالها المتعددة والقلق، والتي لا يخلو منها كائن بشري. والشعور الدفين بقلة الحيلة أمام حوادث الحياة الداهمة كالمرض المفاجئ، والإفلاس والكوارث الطبيعية. بالإضافة إلى بؤس الروتين والكدح المستمر من غير أفق لراحة مُرْضية، والتأرجح الدائم في (بندول شوبنهاور) بين الضجر والملل، فنسعى للمرغوب، وحين نحصل عليه، ما نلبث إلا أن نملّ، ثم نعاود البحث عن مرغوب آخر، وهكذا في تأرجح أبدي.

هذه المقارنة ساعدت إلى حد كبير في إبراز تميز العقيدة الإسلامية